ابن الحفافة المالكي واستثمار النوادي الليلية ولعنة وكيليكس

أشاع أبن الحفافة المالكي اليهودي الأصل من خلال أدواته الإعلامية ها قناته الإباحية العراقية والمسخرة في خدمة المشروع الشرق أوسطي الصفوي الإسرائيلي بأنه سيرعى الأستثمار على أعلى المستويات لضمان العيش لرغيد للعراقيين وتطوير البلاد ( فاصل إعلاني ) طبعاً لم يتم تحقيق عشر معشار ماقاله هذا الكذاب الأشر والدليل هو شوارع بغداد وضواحيها وماؤها الغير صالح للشرب وكهرباء كريم وحيد عميل الموساد وربيب القصر التاج البريطاني .... ( أنتهى الفاصل الاعلاني ) حاول المالكي اليهودي الأصل بشتى الطرق والسائل أضفاء لمسة سحرية خفيفة على مشروعه الهجين القذر بإستدراج بعض الشركات والمستثمرين المرتبطين بالموساد والإطلاعات و الـ cia من اجل التمويه على المخطط الحقيقي وهو نشر الرذيلة والفساد في بغداد بالذات من خلال فتح النوادي الليلية والبارات وبيوت الهوى ( الدعارة ) وهذه المواقع كانت تمول من قبل شخصيات متنفذة في حزب الدعوة الإباحية وأذرع مقتدى اللوطي الخفية .... من أجل قبض أرباح أستثمارها المالية وفي نفس الوقت يتم تحقيق المصلحة المزدوجة لهم في ضرب القلب العراقي وتمزيق ثوب الأخلاق العراقية شر تمزيق ... ولكن ماذا حدث .... لقد أنكشفت اللعبة من خلال (( لعنة ويكليكلس )) .... وبانت خطوط الجريمة الأقليمية لذلك سارع أبن الحفافة مستعيناً بضباع اللواط المسعورة للسيطرة على الموقف وتنفيذ ضربة سينمائية لهذه المواقع الإباحية الغارقة بالخمور حتى أذنيها ..... هل هو عصر الذئاب أو هي هزيمة الضباع اللوطية ....!!!؟؟؟ كل شيء جائز في عالم الإباحية السياسية والدعارة الإعلامية وفي بلد ذبح أبناءه العصاة الفضيلة على بلاطة الشرف ومزقوا صك الغفران .



أثيل العلي