الرئيسية
--------------------------------------------------------------------------------
مقتدى اللوطي يرتدي قميص طالبان الإرهابي في شوارع بغداد
حركة طالبان الأفغانية المعروفة بتطرفها ووحشيتها ذات الطابع الديني لم تكن وليدة المقاومة الوطنية أو الوازع الديني أو التحرك الثوري ضد الأضطهاد العسكري والسياسي الذي عانت منه أفغانستان .. بل أن هذه الحركة أسست وفق المنهج والمخطط الوهابي القذر لقهر الدول الأسلامية ونشر الفكر الوهابي التلمودي ....!!!
هذا هو لون قميص طالبـــــــــان في أفغانستان ... ولكن ماهو اللون في العراق ... !! من أين تأتي أميركا وبريطانيا وقنفذهما إيران الفارسية بمن يرتدي هذا القميص ... طبعاً الموديل كان حاضراً ومستعداً ولكن بنكهة عراقية منقحة في الخمر الإيراني المعتق !! قفز مقتدى اللوطي رافعاً سبابته بلهفة ليكون الموديل على المقاس بالتمام والكمال .... وتتوالى حلقات المسلسل بنجاح باهر لأن الممثل كان جاهزاً لأداء كل الأدوار المناطة به وبموهبة منقطعة النظير هو والكومبارس المتمرس بالرذيلة واللواط والزنا وتعاطي المخدرات الخشخاشية إيرانية المزروعة في سهول أصفهان .....؟!!! لقد أرتدى مقتدى قميص طالبان الممزق والملوث بدماء الأبرياء هذه المرة في شوارع بغداد ملوحاً بهراوة الخيانة والعمالة وقطع الرؤوس وحرق الجثث وخطف الفتيات وفض بكارتهن .....!!! وهذا النزول والتجوال كان بمباركة شريكه في المسلسل .. ممثل آخر ذاع صيته في التزوير والخداع والضحك على الذقون ... إنه النجم أبن الحفافة المالكي (اليهودي الأصل) نعم لقد أستعان قرود حزب الدعوة الإباحية بأنياب ومخالب الضبع الصفوي المتساقط الشعر ( بعد أن لاطت به قطعان الضباع ) أستعان بهؤلاء في الخفاء للقيام بضربة خاطفة للنوادي الليلية وباعة الخمور وبيوت الهوى التي لم تفتح ولم تزدهر لولا حماية أبن الحفافة لهم وتوفير مفارز الحماية لها من اجل ديمومة عملها وتشغيل أموال الأستثمار .. أنباء مؤكدة تشير الى القوات التي قامت بالتحرك ضد هذه المواقع كانت تحركها ضباع مقتدى اللوطي لتخويف أصحابها !! كونهم خرجوا عن طاعة سيدهم المالكي أبن الحفافة لأنه يخاف ضياع الأستثمار !!؟؟
فأين هي مبادئكم يادعوجية ؟؟؟؟!!! وأين كنتم عندما فتحت هذه البارات والنوادي الليلية وبيوت الدعارة والأباحية ؟؟؟ لعلكم كنتم تتناولون الحشيشة وأنتم تغفون في أحضان بعضكم البعض .. يبدو أن حلم أبن الحفافة المالكي اليهودي وغلامه مقتدى اللوطي قد تبخر في أن يحققوا دولتهم الطالبانية فلجأوا الى تأسيس دولة الدعارة والإباحية السياسية واللواطة القيادية ..!!!!
