--------------------------------------------------------------------------------
همرات الغانمي تتحدث عن غدر مقتدى اللوطي لأتباعه
هذا الموضوع لأبناء محافظة الديوانية ... شاهد على الحدث
لا اريد هنا أن اكتب دعاية للعمليات الأمنية التي كانت تستهدف أجتثثات الرؤوس العفنة لجلاوزة مقتدى اللوطي عندما كانت تصول وتجول باحثة عن الطرائد السمينة ... في شوارع مد محافظة الديوانية .. لا أريد أن امتدح الفريق عثمان الغانمي هذا الرجل الذي له قصة مميزة وذكريات مع جيش اللواط والزنا المقتدائي ...
ولكن بعد أن أخذت تطفو على السطح المياه الثقيلة لإنجازات مقتدى اللوطي على الساحة العراقية وحجم الأذى والدمار الذي سببه للعراق وأبنائه من خلال خوضه للمواجهات الدرامية الدامية في شوارع المحافظة التي أخرجها المخرج الإيراني المعروف بأفلام الأكشن الصفوية خامنئي وكادره المكون من كل من السستاني الزاني أبو كرون والمونيتر نوري المالكي أبن الحفافة اليهودي ..
ولكن كان الغانمي بالمرصاد بعد أن حصل على الضوء الأخضر من مقتدى اللوطي بقنص أتباعه ومباركة تلك العمليات منه شخصياً .. وجزاءاً وشكراً منه لأتباعه قام مقتدى بإصدار فتوى .... (( فتوى )) تجيز للغانمي وقواته الشرسة بمطاردة أتباع جيش الوردي في أي مكان بعد أن منعهم قائدهم اللوطي من إشهار السلاح بوجه القوات المهاجمة وخير دليل على تلك الصفقة المشينة هي قيام قوات الغانمي بلصق ملصقات للفتوى بحجم كبير على أبدان عجلات الهمر العسكرية التي كانت تجوب شوارع الديوانية وتنادي بمكبرات الصوت بمحتوى الفتوى
... نعم هكذا باع مقتدى اللوطي من ضحى بدمه من اجله ... باع من تحمل أقتحام منزله وسبي عائلته واعتقال أهله ونسائه ومطاردتهم شر مطاردة .. بأوامر مباشرة من أبن الحفافة المالكي الذي عاد مقتدى ودعمه ورشحه على حساب دماء اتباعه
هذه هي حقيقة مقتدى اللوطي ولكن هل من متعظ يسمح لعقله بالتحدث .........